[center]على حائط الذكريات نقشت أسماؤكم...
من
أوتار النايات اقتبست ألحانكم...
كتبنا في كل لحظة مرور أسمائنا وجندنا الفرح بشفاهنا...
في نون كان الجرح والموجون وقلب ينبض بألوان الطيور ويوم غبت عن لحظاته ضاع السحر والفتون...ضاع النون في مفردات الزمان وضاع الفرح المجنون...
راء بنكهات مختلفة ولحظات عنوانها طيبة وقلب وعيون وشي وجد وعاش في لحظات الدهر المكنون...وراء أسآت بجرح وألم سيف البتول...
وعين كان الصديق وكنت له بيت السر العتيق...غيره قلبه المتردد الواثب فالمنتصر بالحبيب...برر لنفسه كما برر النون وكنت دوما المالوم....
ميمن منها الفرح بأجمل تجويد وقلبه ساحة تضم الدنيا لو شاء وطفولته تلك في الروح بيت الفؤاد الحزين تناديك ولو كنت منه أبعد القريب...
و واون في السعادة بسحب الغيوم..قلبها مرتع النجوم..لا خبث فيها ولا حقد دفين..بسمة منها هي وراء تشفي قلب أي أليم...
وطاؤن يكتب الدفئ ويلم الجرح الحزين...بعفويته يكسر باب الجليد ويشعرك مع راءن أنك في بيتك العتيد لا جار فيها وضيف تكون سئيل...
وأنا بكل ذكرى منكم أكون صديقة أحرف اللغة الحزين
[b]
هذا الكلام عن اشخاص حقيقيين بحياتي